الصحة العامة

علاج ضمور العضلات بالقران الكريم

إن مرض ضمور العضلات، عبارة عن حالة مرضية مزمنة، يتم فيها فقدان القدرة العضلية  بشكل كبير، وتصبح العضلات أقل حجماً وضعفاً مع مرور الوقت، ذلك بسبب حدوث سوء التغذية أو قلة النشاط البدني  أو عوامل الوراثة.

ولهذا سوف نتناول بصورة مفصلة، كل ما يخص ضمور العضلات وأعراضه وطرق علاجه.

علاج ضمور العضلات بالقرآن الكريم 

بعض الحالات بتكون بسبب مس او عين، لهذا فإن الرقيه الشرعيه تقرا علي العسل أو ماء للاستحمام وتكون الرقية بكلام الله، كما أن الآيات الواردة في القرآن الكريم التي تخص علاج ضمور العضلات بالقرآن الكريم هي ما يلي:

  • بسم الله الرحمن الرحيم الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ*الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ*مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ*إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ.
  • بسم الله الرحمن الرحيم الم* ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ*الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ* وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ*.

علاج ضمور العضلات

يجب عليك لعلاج ضمور العضلات، الحرص على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، لأنها تساعد في تقوية العضلات.

اللجوء إلى العلاج الطبيعي، حيث يقوم المريض بتمارين محددة للحفاظ على مرونة الجسم، وزيادة البنية العضلية.

تنشيط الدورة الدموية، والحد من التشنجات للعضلات، التي تزيد من تفاقم المشكلة.

استخدام العلاج بالموجات فوق الصوتية، لأنه يعتمد على بث الموجات فوق الصوتية إلى جميع أنحاء الجسم، لإحداث انقباضات في النسيج المصاب.

اللجوء على علاج التحفيز الكهربائي، كطريقة من طرق علاج ضمور العضلات.

يعتبر علاج فعال كونه يعتمد على استخدام الكهرباء لتحفيز نشاط العضلات.

الحل الأخير لعلاج ضمور العضلات هي اللجوء للجراحة، عن طريق خضوع المريض لعملية جراحية تساعد في تحسين العضلات.

أعراض مرض ضمور العضلات

تختلف أعراض ضمور العضلات وفقاً لسبب وحده المرض، ومن هذه الأعراض هي ما يلي:

  • شعور المريض بالتعب، والضعف العام.
  • التواء العمود الفقري.
  • مشاكل في القلب أو الجهاز التنفسي.
  • حدوث تشنجات وتيبس في العضلات.
  • مواجهة صعوبات في توازن الجسم.
  • صعوبة القيام بأي نشاط بدني، لفترة زمنية طويلة.
  • شعور الشخص بأن حجم إحدى اليدين أو أحد القدمين، قد أصبحت أصغر من الحجم الطبيعي.

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق